نبي وكاهن

جاء في السِيَر أن النبي عليه الصلاة والسلام أمسك يد أحد أصحابه وكانت خشنة من كثرة التعب والعمل، فقبلها وقال: "هذه يد يحبها الله ورسوله".

وجاء في كتاب بدر الدين الحوثي "السلسلة الذهبية" أن في تقبيل ركب السادة ذرية رسول الله "دواء لدفع الكبر…ومراغمة النواصب"، وأن فائدته كفائدة السجود لآدم، التي استفادها الملائكة الذين تواضعوا واجتنبوا الكبر، أما إبليس فإنه استكبر، ففاتته فائدة السجود"!

رأيتم الفرق بين الأنبياء والكهان؟!